الإشارة هي شيء يُحفِّز السلوك، قد يكون أيَّ شيء تربطه بأداء الفعل، وهذه العوامل الظرفية لها تأثير قوي في سلوكنا.
وتذكّر أنّ النجاح رحلة طويلة، وأنّ كُل خطوة صغيرة تُقرّبك من هدفك.
دوّن ثلاثة امتنانات محددة - لا تُنسخ الإجابات بنسخ ولصق. "أشرقت الشمس على نباتات المطبخ"، "غطّى زميلي اجتماعي"، "رسالة نصية من أبي".
تؤثر حالتنا العاطفية على عاداتنا اليومية، مثل تناول الطعام عند الشعور بالملل، أو الحزن، أو الذهاب للتسوق عند الشعور بالتورتر أو الضغط.
إن قضاء خمس دقائق فقط في اليوم في التفكير في أهدافك وخططك، يمكن أن يساعدك كثيرا في تحسين ذاتك، والمضي قدما في تحقيق أهدافك وبناء حياة منتجة مليئة بالإنجازات.
إذا كنت ترغب في القراءة يوميًا، ابدأ بقراءة صفحة واحدة بدلاً من محاولة قراءة فصل كامل. الهدف هو بناء الزخم والتغلب على مقاومة البدء.
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.
مكافأة: الخروج من طبقات الملابس في ضوء النهار والطبيعة - كلاهما يُحسّن المزاج. عندما يُعيد جسمك ضبط نفسه، يتبعه عقلك، وهذا الزخم يُعزّز بهدوء نظرتك الإيجابية للحياة.
يُساعدك الاستماع الجيّد للآخرين على فهم وجهات نظرهم، وبناء علاقات قويّة، وتحسين مهارات التواصل لديك.
كل إنسان منّا يحتاج إلى التغيير الإيجابي في حياته، فالتغيير نحو الأفضل أمر يشغل فكر وبال الكثيرين، ولكن قد يكون تغيير العادات أمراً صعباً لبعض الناس ومستحيلاً بالنسبة للبعض الآخر، فالعادة هي شيء ما نقوم به على نحو متكرّر، وقد يكون شيء إيجابي كالقراءة مثلاً، أو سلبي كالتدخين أو شرب الكحول، وما يميّز شخص عن آخر هو نوعية عاداته والتزامه بها.
لذلك، في هذه المقالة، سوف نستعرض لكم عادات يومية تقود للنجاح، والتي يُمكن للفرد تطبيقها في حياته اليوميّة لتعزيز فُرص نجاحه وتحقيق أهدافه.
يجب أن يكون التعلّم عمليّة مُستمرة طول الحياة. فالتعلّم المُستمر يُساعدك على تطوير مهاراتك ومعرفتك، ويجعلك أكثر قُدرة مقالات ذات صلة على مُواجهة التحدّيات والتكيّف مع التغيرات.
لا تُفيد مُشاركة المعرفة الآخرين فحسب، بل تُعزّز أيضًا فهمك للموضوع وتُساعدك على اكتشاف وجهات نظر جديدة.
هناك تقنيةٌ للتنفس في الصّباح مأخوذةٌ من فيم هوف تنشّط الجسم وتزيد المناعة بالإضافة إلى العديد من الفوائد الأخرى. شرح الطريقة باختصار: تنفّس بعمق على مجموعتين أو ثلاث مجموعات، كل مجموعةٍ مؤلّفة من ثلاثين نفسٍ عميق يؤخذ ويحرّر بسرعةٍ متوسطة، يفصل المجموعة عن الأخرى حبس النفس لمدة ثلاثين ثانية في البداية وتطول الفترة مع الممارسة.